اغلب من عرفتهم عن قرب تزوجوا
زواج تقليدى ان لم يكن كلهم بعد قصص حب كان تصل فى بعض الاحيان الى ترك المنزل والرحيل
عنه وخلافات تصل الى كراهية اقرب الناس ،،
وبعد معايشة واقعهم اقول صراحة
هناك من يحيا سعيد جدا واغلب من افترق تزوج ويحيا باستقرار حتى دون الذكريات او حتى
اكون صادقا فيما اروى يتذكرها فقط فى بعض الاوقات التى يشتد فيه الخلافات الاسريه او
ضغوط الحياه العاديه ،
شئنا او ابينا هناك واقع تكتبه
الظروف او الاعراف او التقاليد او حتى الدين الذى يتبعه المرء وهذا الواقع وحده هو
من يحدد المصير الحقيقى للمرء بعيدا عن ما يتمناه قلبه او يقر عينه بما يريد ،،