اتدرى بهذا الشوق الذى يداهمه
أأروى لك كيف يعيش محنته
كيف ينتظر النبض حتى يحييه
ااخبرك عن الوجع فى اوصاله
لا اريد حديثا يطيب جرحه
فــ الحديث دون بقائك يالمه
دعك من ثرثرة لن تجدى
فــ الالم يعرفنى ويهوى مصحابتى
فــ لا وجود لايام احياها دونه
ولا رفيق لى يبقى غيره
لـــــــــــــــــــــ أحمـــــد خطابـــــــــى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق