الاثنين، 28 يناير 2013

لن تجارينى فى الاشتياق




ستجارينى فى الكلمات .. ولكنك لن تجارينى فى الاشتياق

قد تحيا بها وسط شوارعها ... ولكنى احيا لها وسط الاهات

هى ريحانه قلبى حتى.. ظننت انى لن اكون يوما لغير ترابها

فيارب هل ستكتب لجسدى حضن ثراها ام ساموت غريبا بثرى غيرها

فكما عشت فى الحياة غريبا فهل ساكون غريبا بالممات

لفلسطين نوعا من العشق لم اعرف سره هو عشق فاق الخيال

كعشق الجنه التى لها موعدا او عشق حورية من الجنان

لــــــــــ أحمــــــد خطابـــــــــى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق